وبدأ بنزع ملابسها الخارجية ثم الداخلية... وبهت الجميع؟ نعم .. كانت
الخادمة هي التي تخرج .وبعد أن استرجع
الناس أنفاسهم واستعادوا هدوءهم بعد هول المنظر الجريئ ،قال له صاحب المقهى :
لماذا نزعت ثيابها هنا على مرأى ومسمع من الجمع؟ فقال الزوج بارتياح تام : لأنني لو ذهبت بها الي البيت لقلتم ... انني
سوف أغطي علي زوجتي ولن أفضحها، وقد بينت لكم الحقيقة لأنني أثق بزوجتي ثقة عمياء .
كانت الزوجة المسكينة ( المظلومة) تنام بعد صلاة
العشاء مباشرة، وهي الفرصة التي تستغلها الخادمة في الاتصالات وضرب المواعيد. حمدا لله أنها كانت نهاية مشرفة لزوجة صالحة وزوج شريف..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire