dimanche 20 septembre 2015

وبدأ بنزع ملابسها الخارجية ثم الداخلية... وبهت الجميع؟ نعم .. كانت الخادمة  هي التي تخرج .وبعد أن استرجع الناس أنفاسهم واستعادوا هدوءهم بعد هول المنظر الجريئ ،قال له صاحب المقهى : لماذا نزعت ثيابها هنا على مرأى ومسمع من الجمع؟ فقال الزوج بارتياح تام  : لأنني لو ذهبت بها الي البيت لقلتم ... انني سوف أغطي علي زوجتي ولن أفضحها، وقد بينت لكم الحقيقة لأنني أثق بزوجتي ثقة عمياء  .                                             كانت الزوجة المسكينة ( المظلومة) تنام بعد صلاة العشاء مباشرة، وهي الفرصة التي تستغلها الخادمة في الاتصالات وضرب المواعيد. حمدا لله أنها كانت نهاية مشرفة لزوجة صالحة وزوج شريف..

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire